الإجابة الصحيحة هي (صح).

تؤكد المدرسة الغرضية، التي يُعد المفكر الإنجليزي (ماكدوجل) مؤسسها، على أن كل سلوك يصدر عن الكائن العضوي يهدف إلى غاية محددة ويتجه إلى تحقيق غرض، حتى وإن لم يكن الفرد شاعرًا بهذا الغرض.

من هذا المنطلق، ترى المدرسة الغرضية أنه "من دون الغاية أو الهدف لا يمكن فهم السلوك وتفسيره". هذا يعني أن فهم الدوافع والأهداف الكامنة وراء الأفعال هو مفتاح أساسي لتحليل السلوك الإنساني.

الإجابة الصحيحة هي (خطأ).

وفقًا للتقسيم الشائع لمراحل النمو الذي أورده الكتاب المدرسي، فإن مرحلة الطفولة تُقسم إلى قسمين رئيسيين: مرحلة الطفولة المبكرة (من الميلاد حتى نهاية السنة الخامسة تقريبًا)، ومرحلة الطفولة المتأخرة (من بداية السنة السادسة حتى السنة الثانية عشرة تقريبًا).

لم يذكر الكتاب تقسيمًا إلى "طفولة وسطى" كجزء ثالث مستقل ضمن هذا التقسيم العام، على الرغم من أن بعض التصنيفات الأخرى قد تستخدم هذا المصطلح. التقسيم لجزأين يعود لتميز خصائص كل فترة.

الإجابة الصحيحة هي (صح).

يذكر الكتاب المدرسي أنه "قد يصاب المريض في فترات العلاج الطويلة، باضطراب في الحركة، يسمّى بـ(اضطراب الحركة المتأخر)، الذي يظهر في حركات المضغ المستمر في الفم واللسان، مع معاناة بعض الحالات من الخروج المفاجئ للسان، وخاصة ممن يتعاطون عقاقير مضادة للذهان لمدة طويلة".

هذا يؤكد أن اضطراب الحركة المتأخر (Tardive Dyskinesia) هو بالفعل من الآثار الجانبية المحتملة للعلاج الدوائي طويل الأمد لمرض الفصام باستخدام مضادات الذهان.

الإجابة الصحيحة هي (صح).

يذكر الكتاب المدرسي أن "البحث العلمي في علم النفس التربوي يهدف إلى توضيح السلوك الإنساني، وفهمه، وضبطه، والتنبؤ به". هذه هي الأهداف الأربعة الرئيسية لعلم النفس بشكل عام.

توضيح السلوك يعني وصفه بدقة، والفهم يعني معرفة أسبابه، والضبط يعني القدرة على التحكم في العوامل المؤثرة فيه، والتنبؤ يعني توقع حدوثه في ظروف معينة. علم النفس التربوي يطبق هذه الأهداف في سياق المواقف التعليمية والتربوية.