1- الاستخدام المفرط وغير المنضبط للتكنولوجيا يؤدي إلى مشاكل بيئية. شرح السؤال عندما تُستخدم أدوات التكنولوجيا دون وعي أو قيود، هل يمكن أن تدفع البيئة ثمنًا باهظًا لذلك؟ صح خطأ العبارة صحيحة.من أبرز التأثيرات السلبية للتكنولوجيا، التي يؤكد عليها علم الاجتماع، هو التلوث البيئي الناتج عن الاستخدام المفرط وغير المنضبط لها.ويشمل ذلك تلوث الهواء والماء والتربة نتيجة للمخلفات الصناعية، والانبعاثات، والاستخدام الجائر للموارد الطبيعية، وكلها مشاكل تهدد استدامة البيئة وصحة الإنسان.المرجع: الفصل الخامس: التكنولوجيا والمجتمع المعاصر، آثار التكنولوجيا على المجتمع (التأثيرات البيئية)، ص 85
2- الظاهرة الاجتماعية أو المشكلة الاجتماعية كثيراً ما تفرض استخدام منهج دون آخر. شرح السؤال هل الأدوات التي يستخدمها الباحث لدراسة ظاهرة ما تُختار عشوائيًا، أم أن طبيعة الظاهرة نفسها هي التي تحدد الأدوات الأنسب؟ صح خطأ العبارة صحيحة.يؤكد علم الاجتماع أن طبيعة الظاهرة أو المشكلة المدروسة هي التي توجه الباحث لاختيار المنهج البحثي المناسب.فدراسة ظاهرة واسعة الانتشار مثل اتجاهات الرأي العام تتطلب منهجًا (كالمسح الاجتماعي) يختلف عن دراسة ظاهرة عميقة ومعقدة مثل سلوك جماعة صغيرة (التي قد تتطلب الملاحظة بالمشاركة). فاختيار المنهج ليس اعتباطيًا بل تفرضه طبيعة الموضوع.المرجع: الفصل الأول: أهمية النظرية والمنهج في علم الاجتماع، العلاقة بين النظرية والمنهج في علم الاجتماع، ص 13
3- يمكن بناء علم وتراث علمي بدون نظرية متطورة (لا علم بدون نظرية). شرح السؤال هل يمكن بناء صرح شامخ بدون أساس متين وخريطة واضحة؟ صح خطأ العبارة خاطئة.يستحيل بناء أي علم أو تراث علمي، بما في ذلك علم الاجتماع، بدون نظرية توجهه. فالنظرية هي التي تقدم الإطار المفاهيمي، وتفسر العلاقات بين الظواهر، وتوجه البحث العلمي، وتساعد على تراكم المعرفة بشكل منظم.المقولة الأساسية هي "لا علم بدون نظرية"، والعبارة في السؤال تناقض هذا المبدأ الأساسي بقولها "يمكن بناء علم... بدون نظرية".المرجع: الفصل الأول: أهمية النظرية والمنهج في علم الاجتماع، أهمية النظرية في علم الاجتماع، ص 8-9
4- التكنولوجيا المصنعة تمثل الجانب المعرفي وتعرف بالتكنولوجيا الناعمة أو غير المجسمة. شرح السؤال هل التكنولوجيا التي نلمسها (مثل الآلة) هي نفسها المعرفة التي أنتجتها (مثل برامج التشغيل)؟ صح خطأ العبارة خاطئة.التكنولوجيا المصنعة هي الجانب المادي والملموس، وتعرف بالتكنولوجيا الخشنة أو المجسمة (مثل الأجهزة والآلات).أما الجانب المعرفي الذي يشمل الخطط والبرامج والمعلومات، فيعرف بالتكنولوجيا المصممة أو الناعمة أو غير المجسمة. العبارة تخلط بين النوعين.المرجع: الفصل الخامس: التكنولوجيا والمجتمع المعاصر، أنواع التكنولوجيا والبلاد النامية، ص 77