1- تفسير وتحليل البيانات والوصول إلى نتائج هي آخر مراحل البحث. شرح السؤال بعد جمع كل المعلومات، ما هي الخطوة النهائية التي يتوج بها الباحث جهده العلمي؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (صح).تعتبر مرحلة تفسير وتحليل البيانات والوصول إلى النتائج هي المرحلة الختامية في خطوات البحث الاجتماعي المنهجي.بعد أن يقوم الباحث بتحديد المشكلة، ووضع الفروض، وجمع البيانات وتصنيفها، تأتي هذه المرحلة الحاسمة التي يتم فيها استخلاص المعاني والدلالات من البيانات، وربطها بالإطار النظري، والخروج بنتائج تجيب عن تساؤلات البحث وتختبر صحة الفروض.المرجع: الفصل الأول: أهمية النظرية والمنهج في علم الاجتماع، خطوات البحث الاجتماعي، ص 11
2- التكنولوجيا المصنعة تعرف بالتكنولوجيا غير المجسمة. شرح السؤال هل التكنولوجيا المادية الملموسة (مثل الآلات) هي نفسها التكنولوجيا غير المادية (مثل المعرفة والبرامج)؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (خطأ).يميز علم الاجتماع بين نوعين رئيسيين من التكنولوجيا. التكنولوجيا المصنعة، أو ما يعرف بالتكنولوجيا "الخشنة" أو "المجسمة"، تشير إلى الجانب المادي مثل الآلات والأجهزة والمعدات.أما التكنولوجيا التي تمثل الجانب المعرفي والعلمي، مثل الخطط والبرامج والنظم والتصاميم والمعلومات، فهي التي تعرف بالتكنولوجيا "الناعمة" أو "غير المجسمة". العبارة في السؤال تخلط بين هذين النوعين بشكل خاطئ.المرجع: الفصل الخامس: التكنولوجيا والمجتمع المعاصر، أنواع التكنولوجيا والبلاد النامية، ص 77
3- من خطوات وضع الخطة لمواجهة المشكلات الشعور بالمسئولية تجاه المشكلة وضرورة علاجها. شرح السؤال قبل البدء في وضع أي خطة لحل مشكلة ما، ما هو الدافع الأساسي الذي يجب أن يتوفر لدى المعنيين؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (صح).يعتبر الشعور بالمسؤولية تجاه المشكلة والإحساس بضرورة إيجاد حل لها هو نقطة الانطلاق الأساسية في عملية وضع خطة لمواجهتها.فبدون هذا الشعور بالمسؤولية والدافعية، قد لا يتم تخصيص الموارد الكافية أو بذل الجهود اللازمة لدراسة المشكلة بشكل جدي ووضع خطة فعالة لعلاجها. هذا الشعور هو الذي يحفز على العمل والتغيير.المرجع: الفصل الرابع: المشكلات الاجتماعية، علاج ومواجهة المشكلات الاجتماعية، ص 57 (الخطوة الأولى: الشعور بالمسؤولية)
4- العوامل الفكرية هي مجموعة من الأفكار والنظريات والعلوم والعقائد والنسق الأيديولوجي التي تؤثر في عمليات التغير الاجتماعي. شرح السؤال هل يمكن للأفكار والمعتقدات والنظريات السائدة في مجتمع ما أن تلعب دورًا في توجيه مسار التغير الاجتماعي أو إعاقته؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (صح).تُعرّف العوامل الفكرية بأنها "مجموعة الأفكار والنظريات والعلوم والعقائد والنسق الإيديولوجي التي تؤثر في عمليات التغير".فالأفكار الجديدة، والنظريات العلمية، والمعتقدات الدينية أو الفلسفية، والأيديولوجيات السياسية أو الاجتماعية، كلها يمكن أن تكون قوى دافعة للتغير الاجتماعي، أو مقاومة له، بحسب طبيعتها ومدى انتشارها وتأثيرها في وعي الناس وسلوكهم.المرجع: الفصل الثالث: التغير الاجتماعي، عوامل التغير الاجتماعي، ص 42