1- كان الشاعر المهدوي في قصيدة وطني يلوم نفسه لا وطنه. شرح السؤال في قصيدة "وطني"، هل كان الشاعر غاضباً من وطنه أم نادماً على قرار مغادرته؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي(صح).بالفعل، قصيدة "وطني" لأحمد رفيق المهدوي هي قصيدة وجدانية يعبر فيها الشاعر عن ندمه الشديد على مغادرة وطنه، ويلوم نفسه على هذا القرار.يظهر هذا اللوم بوضوح في قوله: "لم أنسكم يوم خروجي ** من بلادي بمعيب"، حيث يصف يوم خروجه باليوم المعيب، مما يدل على لومه لنفسه وليس لوطنه.القسم الثاني: الأدب، الفصل الخامس: الأدب الحديث، الدرس: وطني - أحمد رفيق المهدوي، صفحة 170 (النص).
2- قصيدة أبي العتاهية المصدرة بقوله: (قطعت منك حبائل الآمال) هي من الشعر العمودي. شرح السؤال هل تلتزم قصيدة أبي العتاهية بنظام الشطرين ووحدة الوزن والقافية؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي(صح).قصيدة أبي العتاهية في الزهد والحكمة هي نموذج للشعر العمودي التقليدي.تلتزم القصيدة بالبناء الكلاسيكي من حيث وحدة الوزن (البحر الشعري) ووحدة القافية (حرف اللام المكسورة)، ونظام الشطرين المتناظرين (الصدر والعجز).القسم الثاني: الأدب، الفصل الثالث: الأدب العباسي، الدرس: في الزهد والحكمة لأبي العتاهية، صفحة 72 (التعليق).
3- قال الشاعر: "في حده الحد بين الجد واللعب" في شطر البيت جناس وطباق. شرح السؤال حلل البيت بلاغياً. هل تجد فيه كلمتين متشابهتين لفظاً ومختلفتين معنى؟ وهل تجد فيه كلمتين متضادتين؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي(صح).يحتوي هذا الشطر على نوعين من المحسنات البديعية:الجناس التام:بين "حَدِّه" (شفرة السيف) و "الحَدُّ" (الفصل).الطباق الإيجاب:بين "الجد" و "اللعب".فالعبارة صحيحة تماماً.القسم الثاني: الأدب، الفصل الثالث: الأدب العباسي، الدرس: في المدح لأبي تمام (فتح عمورية)، صفحة 63.
4- كان سقوط المدن الأندلسية دفعة واحدة. شرح السؤال هل ضاعت الأندلس كلها في معركة واحدة، أم كان سقوطها تدريجياً على مدى فترات زمنية طويلة؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي(خطأ).لم يكن سقوط المدن الأندلسية دفعة واحدة، بل كان عملية تاريخية طويلة وتدريجية استمرت لقرون.بدأ الضعف يدب في الدولة الأموية في الأندلس، ثم تفككت إلى دويلات متناحرة (ملوك الطوائف)، مما سهل على الممالك النصرانية في الشمال استعادة المدن واحدة تلو الأخرى على مدى زمني طويل، وصولاً إلى سقوط غرناطة آخر معاقل المسلمين عام 1492م.القسم الثاني: الأدب، الفصل الرابع: الشعر الأندلسي، الدرس: رثاء المدن الأندلسية لأبي البقاء الرندي، صفحة 138 (مقدمة النص).