1- سلم الإسبان طرابلس لفرسان القديس يوحنا سنة شرح السؤال بعد احتلالهم لطرابلس، قام الإسبان بتسليم المدينة إلى تنظيم عسكري ديني. في أي عام تم هذا التسليم؟ 1532م 1503م 1530م 1535م الإجابة الصحيحة هي (1530م).بعد أن احتل الإسبان مدينة طرابلس عام 1510م، لم يدم حكمهم المباشر طويلاً. ففي عام1530م، تنازل الإمبراطور الإسباني شارل الخامس عن طرابلس لـفرسان القديس يوحنا(المعروفين أيضاً بفرسان مالطا). استمر حكم هؤلاء الفرسان للمدينة حتى عام 1551م عندما تمكن العثمانيون من تحريرها بقيادة مراد آغا وسنان باشا.(الباب الأول: ليبيا تحت الحكم العثماني 1551 م - 1912 م، الدرس الأول: حالة الوطن العربي قبل مجيء العثمانيين، الصفحة 10)
2- مؤسس الدولة العثمانية واتخذ من مدينة بورصه عاصمة له: شرح السؤال الدولة العثمانية التي حكمت أجزاء واسعة من العالم لقرون، تنسب إلى مؤسسها الأول. من هو هذا المؤسس؟ وما هي المدينة التي اتخذها عاصمة لدولته الناشئة؟ محمد الثاني سليم الأول سليمان القانوني عثمان بن ارطغول الإجابة الصحيحة هي (عثمان بن ارطغول).يرجع نسب العثمانيين إلى إحدى القبائل التركية، ويعتبرعثمان بن أرطغرلهو مؤسس الدولة العثمانية التي حملت اسمه. اتسم عثمان بشخصية قوية وتمكن من توسيع إمارته وتوطيد أركان حكمه، واتخذ من مدينةبورصة(بروسه) عاصمة له. من هذه النواة الصغيرة، نمت الدولة العثمانية لتصبح إمبراطورية واسعة امتد نفوذها عبر ثلاث قارات.الشخصيات الأخرى المذكورة هم من سلاطين الدولة العثمانية العظام ولكنهم جاءوا بعد المؤسس: (محمد الثاني) فاتح القسطنطينية، (سليم الأول) الذي ضم الشام ومصر، و(سليمان القانوني) الذي بلغت الدولة في عهده أوج قوتها واتساعها.(الباب الأول: ليبيا تحت الحكم العثماني 1551 م - 1912 م، الدرس الأول: حالة الوطن العربي قبل مجيء العثمانيين، الصفحة 11)
3- خضع الوطن العربي للحكم العثماني: شرح السؤال امتد الحكم العثماني على أجزاء واسعة من الوطن العربي لفترة طويلة من الزمن. كم قرناً استمر هذا الحكم تقريباً؟ خمسة قرون ستة قرون سبعة قرون أربعة قرون الإجابة الصحيحة هي (أربعة قرون).خضع معظم الوطن العربي للحكم العثماني لفترة تمتد حواليأربعة قرون، وذلك منذ أوائل القرن السادس عشر الميلادي (بدءاً من ضم الشام ومصر عامي 1516-1517م) وحتى نهاية الحرب العالمية الأولى عام 1918م وتفكك الدولة العثمانية. هذه الفترة الطويلة شهدت مراحل قوة وضعف، وتركت بصمات واضحة على تاريخ وثقافة المنطقة.تجدر الإشارة إلى أن بعض أجزاء الوطن العربي، مثل المغرب الأقصى، لم تخضع للحكم العثماني المباشر.(الباب الأول: ليبيا تحت الحكم العثماني 1551 م - 1912 م، الدرس الأول: حالة الوطن العربي قبل مجيء العثمانيين، الصفحة 11)