1- انطلقت انتفاضة عبد الجليل سيف النصر شرقي طرابلس في مطلع العهد العثماني الثاني. شرح السؤال شهد العهد العثماني الثاني عدة انتفاضات ضد الحكم المركزي. متى بدأت انتفاضة عبد الجليل سيف النصر وأين تركزت؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (خطأ). انتفاضة عبد الجليل سيف النصر بدأت في أواخر العهد القرمانلي واستمرت كذلك في مواجهة ولاة العهد العثماني الثاني، وكانت متركزة شرقي طرابلس ما بين المنطقة الوسطى وجنوب الإيالة. أما الانتفاضة التي انطلقت في مطلع العهد العثماني الثاني بشكل بارز فكانت انتفاضة غومة المحمودي في الجبل الغربي. الكتاب يذكر أن انتفاضة عبد الجليل سيف النصر "بدأت أواخر العهد القرمانلي شرقي طرابلس... وقد ظل مناوئا كذلك لولاة العهد العثماني الثاني إلى أن تم القضاء على انتفاضته سنة 1842م". (الباب الأول: ليبيا تحت الحكم العثماني 1551 م - 1912 م، الدرس السابع: العهد العثماني الثاني (1835م - 1912م)، الصفحة 29)
2- انطلقت في مطلع العهد العثماني الثاني في الجبل الغربي الذي تمتع فيه سابقاً ببعض النفوذ الجهوي خلال العهد القرمانلي انتفاضة: شرح السؤال شهد مطلع العهد العثماني الثاني انتفاضة قوية في الجبل الغربي قادها زعيم كان له نفوذ في المنطقة. من هو قائد هذه الانتفاضة؟ غومة المحمودي سوف المحمودي عبد الجليل سيف النصر رمضان السويحلي الإجابة الصحيحة هي (غومة المحمودي). انتفاضةغومة المحموديهي التي انطلقت في مطلع العهد العثماني الثاني في الجبل الغربي، حيث كان يتمتع بنفوذ جهوي خلال العهد القرمانلي. قاوم غومة الحكم العثماني المركزي الجديد لعدة سنوات قبل القضاء على حركته. (الباب الأول: ليبيا تحت الحكم العثماني 1551 م - 1912 م، الدرس السابع: العهد العثماني الثاني (1835م - 1912م)، الصفحة 29)
3- ولد مؤسس الحركة السنوسية الإمام محمد بن علي السنوسي بمدينة: شرح السؤال الحركة السنوسية حركة إصلاحية إسلامية كبرى. أين ولد مؤسسها الإمام محمد بن علي السنوسي؟ مستغانم قسطنطينية بجاية فاس الإجابة الصحيحة هي (مستغانم). ولد مؤسس الحركة السنوسية، الإمام محمد بن علي السنوسي، بمدينة مستغانم غربي الجزائر سنة 1787م. انطلق من هناك في رحلة علمية ودعوية واسعة شملت المغرب والحجاز ومصر، قبل أن يستقر في ليبيا ويؤسس حركته التي كان لها تأثير عميق في المنطقة. (الباب الأول: ليبيا تحت الحكم العثماني 1551 م - 1912 م، الدرس السابع: العهد العثماني الثاني (1835م - 1912م)، الصفحة 36)