1- شروط التجربة العلمية إنها هادفة وموضوعية ودقيقة . شرح السؤال لكي تكون التجربة علمية وموثوقة، ما هي الصفات الأساسية التي يجب أن تتسم بها؟ هل تشبه شروط الملاحظة العلمية؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (صح).التجربة العلمية، لكي تكون ذات قيمة وتؤدي إلى نتائج موثوقة، يجب أن تستوفي عدة شروط، من أهمها:- أن تكون هادفة: أي موجهة نحو اختبار فرض معين أو الإجابة عن سؤال محدد.- أن تكون موضوعية: أي أن يتجنب الباحث التحيز وأن يسجل النتائج كما هي دون تدخل من أهوائه.- أن تكون دقيقة: أي أن تستخدم أدوات قياس دقيقة وأن يتم التحكم في المتغيرات بشكل جيد.هذه الشروط مشابهة لشروط الملاحظة العلمية الجيدة، فالتجربة هي في جوهرها "ملاحظة مستثارة".المرجع: الوحدة الثالثة، المنطق الاستقرائي، ص 110
2- من خصائص القوانين العلمية العمومية والشمول . شرح السؤال هل يقتصر القانون العلمي على تفسير حالة واحدة، أم أنه يمتد ليشمل جميع الحالات المماثلة؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (صح).من الخصائص الأساسية للقوانين العلمية أنها تتسم بالعمومية والشمول. هذا يعني أن القانون لا يفسر حالة فردية أو جزئية بعينها، بل ينطبق على جميع الحالات التي تندرج تحت نفس الظروف والشروط.فالقانون العلمي يهدف إلى التعبير عن علاقة ثابتة ومطردة بين الظواهر، وهو ما يجعله قابلاً للتعميم على نطاق واسع، ويشمل الحالات الماضية والحاضرة والمستقبلية المشابهة.المرجع: الوحدة الثالثة، المنطق الاستقرائي، ص 115
3- شروط الفروض العلمية الموضوعية والخصوصية. شرح السؤال من شروط الفرض العلمي أن يكون واقعيًا وقابلاً للتحقق. هل "الخصوصية" تعد شرطًا أساسيًا أم أن الشمول أحيانًا يكون مطلوبًا؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (خطأ).يذكر المرجع عدة شروط للفرض العلمي الجيد، منها الواقعية، والقابلية للتحقق، وعدم التناقض مع الحقائق الثابتة، والشمول (أي القدرة على تفسير جميع جوانب الظاهرة).بينما الموضوعية شرط هام، فإن "الخصوصية" ليست شرطًا عامًا للفروض العلمية؛ فالفرض قد يهدف إلى تفسير ظاهرة محددة (خاصة) أو قد يكون أكثر عمومية ليشمل نطاقًا أوسع. الأهم هو قدرته على التفسير والقابلية للاختبار.المرجع: الوحدة الثالثة، المنطق الاستقرائي، ص 111
4- الاستقراء يدرس الوقائع الكلية . شرح السؤال هل ينطلق الاستقراء من دراسة الحالات العامة والكلية، أم أنه يبدأ من ملاحظة الأمثلة الفردية والجزئية؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (خطأ).الاستقراء هو منهج استدلالي ينتقل فيه الذهن من دراسة الوقائع الجزئية أو الحالات الفردية إلى استخلاص حكم عام أو قانون كلي.فالعالم في المنهج الاستقرائي يبدأ بملاحظة ودراسة عدد من الظواهر الجزئية، ثم يحاول أن يكتشف العلاقة أو القانون الذي يربط بينها، ليعممه بعد ذلك على جميع الحالات المماثلة.أما دراسة الوقائع الكلية أو الانطلاق من مبادئ عامة للوصول إلى نتائج جزئية، فهذا من خصائص الاستدلال الاستنباطي (مثل القياس).المرجع: الوحدة الثالثة، المنطق الاستقرائي، ص 105