1- الاستقراء يدرس الوقائع الكلية . شرح السؤال هل ينطلق الاستقراء من دراسة الحالات العامة والكلية، أم أنه يبدأ من ملاحظة الأمثلة الفردية والجزئية؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (خطأ).الاستقراء هو منهج استدلالي ينتقل فيه الذهن من دراسة الوقائع الجزئية أو الحالات الفردية إلى استخلاص حكم عام أو قانون كلي.فالعالم في المنهج الاستقرائي يبدأ بملاحظة ودراسة عدد من الظواهر الجزئية، ثم يحاول أن يكتشف العلاقة أو القانون الذي يربط بينها، ليعممه بعد ذلك على جميع الحالات المماثلة.أما دراسة الوقائع الكلية أو الانطلاق من مبادئ عامة للوصول إلى نتائج جزئية، فهذا من خصائص الاستدلال الاستنباطي (مثل القياس).المرجع: الوحدة الثالثة، المنطق الاستقرائي، ص 105
2- الاستقراء هو الانتقال من: شرح السؤال هل يبدأ الاستقراء من العام إلى الخاص، أم من الخاص (الجزئيات الملاحظة) إلى العام (القوانين الكلية)؟ الكليات الى أحكام جزئية الجزيئات إلى أحكام كلية بناء على معطيات حسية المجهول إلى المعلوم الفكر إلى المجهول الإجابة الصحيحة هي (الجزيئات إلى أحكام كلية بناء على معطيات حسية).الاستقراء هو عملية استدلالية ينتقل فيها الذهن من ملاحظة ودراسة حالات جزئية أو فردية (الجزيئات) إلى استخلاص حكم عام أو قانون كلي ينطبق على هذه الحالات وعلى غيرها من الحالات المماثلة.هذه العملية تعتمد بشكل أساسي على المعطيات الحسية والتجريبية التي يتم جمعها من خلال الملاحظة والتجربة.الخيار "أ" يصف الاستنباط. الخياران "ج" و "د" يصفان عمليات ذهنية عامة قد تكون جزءًا من الاستدلال ولكنها ليست تعريفًا دقيقًا للاستقراء.المرجع: الوحدة الثالثة، المنطق الاستقرائي، ص 105
3- الاستقراء الناقص هو دراسة : شرح السؤال هل يقوم الاستقراء الناقص بفحص كل حالة على حدة، أم أنه يكتفي بدراسة عينة ثم يعمم النتائج؟ العالم لبعض الظواهر الجزئية لواقعة ما ثم يعمم الحكم على بقية الجزئيات سلوك الإنسان العالم لكل الظواهر الجزئية لواقعة ما الإجابة الصحيحة هي (العالم لبعض الظواهر الجزئية لواقعة ما ثم يعمم الحكم على بقية الجزئيات).الاستقراء الناقص (أو العلمي) هو الذي "يدرس فيه العالم بعض الظواهر الجزئية لواقعة ما، يصل من خلال دراسته إلى نتائج أو أحكام (يعممها) على باقي الظواهر الجزئية التي لم يدرسها والتي تتشابه مع الظواهر الجزئية التي درسها."هذا النوع من الاستقراء هو المستخدم في العلوم الطبيعية للوصول إلى قوانين عامة، لأنه من المستحيل غالبًا دراسة كل الحالات الجزئية.الخيار "ج" يصف الاستقراء التام.المرجع: الوحدة الثالثة، المنطق الاستقرائي، ص 106
4- من خصائص القوانين العلمية : شرح السؤال ما هي السمة التي تجعل القانون العلمي لا يقتصر على تفسير حالة واحدة، بل ينطبق على جميع الحالات المماثلة؟ التأليف العمومية والشمول الخصوصية العزلة الإجابة الصحيحة هي (العمومية والشمول).من الخصائص الأساسية للقوانين العلمية أنها تتسم بالعمومية والشمول. هذا يعني أن القانون لا يفسر حالة فردية أو جزئية بعينها، بل ينطبق على جميع الحالات التي تندرج تحت نفس الظروف والشروط.فالقانون العلمي يهدف إلى التعبير عن علاقة ثابتة ومطردة بين الظواهر، وهو ما يجعله قابلاً للتعميم على نطاق واسع.الخيارات الأخرى ليست من الخصائص الأساسية للقوانين العلمية بالمعنى المباشر.المرجع: الوحدة الثالثة، المنطق الاستقرائي، ص 115