1- الفن ضرب من النشاط البشري عند : شرح السؤال من هو المفكر الذي عرف الفن بأنه نشاط إنساني يهدف لنقل المشاعر والأحاسيس؟ ارسطو لالو تولستوي سوريو الإجابة الصحيحة هي (تولستوي).يعرّف ليو تولستوي الفن بأنه "نشاط إنساني يتمثل في أن إنسانًا ما ينقل للآخرين، عن وعي وبمساعدة علامات خارجية معينة، أحاسيس عاشها هو ذاته، فيتأثر بها هؤلاء الآخرون ويعيشونها هم أيضًا."فالفن عنده هو وسيلة للتواصل الوجداني بين الناس.المرجع: الوحدة الثانية، الفنون ووظائفها، ص 50
2- حدد في قاموسه الفلسفي للفن معنيين عام وجمالي هو : شرح السؤال من هو صاحب القاموس الفلسفي الذي ميز بين الفن كصناعة والفن كإنتاج للجمال؟ تولستوى لالاند سوريو أرسطو الإجابة الصحيحة هي (لالاند).أندريه لالاند في قاموسه الفلسفي حدد للفن معنيين: معنى عام (كل العمليات للوصول لنتيجة) ومعنى جمالي (كل إنتاج للجمال من موجود واعٍ).المرجع: الوحدة الثانية، الفنون ووظائفها، ص 50
3- كلمة (تكنيك) تعني الفن باللغة : شرح السؤال من أي لغة قديمة اشتقت كلمة "تكنيك" التي تشير إلى المهارة أو الصنعة؟ العربية اليونانية اللاتينية الفارسية الإجابة الصحيحة هي (اليونانية).كلمة "تكنيك" (Technique) مشتقة من الكلمة اليونانية "Techne" (تخني)، والتي كانت تعني في الأصل المهارة أو الحذق في أداء عمل ما، سواء كان حرفة يدوية أو فنًا.وقد استخدمها أرسطو للإشارة إلى الفنون الإنتاجية.المرجع: الوحدة الثانية، الفنون ووظائفها، ص 49 (ضمن تعريف الفن في العصور القديمة)
4- يختلف تعريف الفن في العصور : شرح السؤال هل ظل مفهوم الفن ثابتًا عبر التاريخ، أم أنه تطور وتغير بتغير الثقافات والعصور؟ الوسطى الإسلامية الوسيط والحديث جميع الإجابات السابقة صحيحة الإجابة الصحيحة هي (جميع الإجابات السابقة صحيحة).يوضح المرجع أن تعريف الفن ومفهومه قد اختلف وتطور عبر العصور المختلفة.- في العصور القديمة (عند اليونان مثلاً) ارتبط الفن بالمحاكاة والصناعة.- في العصور الوسطى (الأوروبية) ارتبط الفن بالدين وخدمة الكنيسة.- في العصور الإسلامية، فهم الفن بمعنى الصناعة والمهارة، وارتبط بالقيم الروحية والجمالية الإسلامية.- في العصور الحديثة، ظهرت تعريفات متعددة للفن، بعضها يركز على الجمال، وبعضها على التعبير، وبعضها على الوظيفة الاجتماعية.المرجع: الوحدة الثانية، الفنون ووظائفها (ضمن تعريف الفن عبر العصور)، ص 49-50 / التطور التاريخي لعلم الجمال ومدارسه، ص 37-40