1- سلطة العقل من مصادر الإلزام الخلقي الخارجية. شرح السؤال هل العقل قوة تأتي من خارج الإنسان لتلزمه، أم أنه جزء من طبيعته الداخلية يهديه ويرشده نحو الصواب؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (خطأ).الكتاب المدرسي يصنف مصادر الإلزام الخلقي إلى مصدر خارجي (مثل سلطة المجتمع، الدولة، الدين) ومصدر داخلي أو باطني.سلطة العقل، وكذلك سلطة الضمير، تُعتبران من مصادر الإلزام الخلقي "الداخلية" أو "الباطنية". فالعقل هو قوة كامنة في الإنسان تمكنه من التمييز بين الخير والشر، وتوجيهه نحو السلوك الأخلاقي بناءً على مبادئ وقواعد يدركها.لذا، اعتبار سلطة العقل مصدرًا خارجيًا للإلزام الخلقي يتعارض مع هذا التصنيف الفلسفي المعتمد في الكتاب.المراجع: الوحدة الأولى، مصادر الإلزام الخلقي، ص 15-16
2- سلطة الضمير من مصادر الإلزام الخلقي: شرح السؤال هل الضمير قوة تأتي من خارجنا لتلزمنا، أم أنه صوت باطني ينبع من داخلنا ليوجهنا نحو الخير وينهانا عن الشر؟ الدينية الاجتماعية الخارجية الداخلية الإجابة الصحيحة هي (الداخلية).الكتاب المدرسي يصنف مصادر الإلزام الخلقي إلى مصدر خارجي (مثل المجتمع والدولة والدين) ومصدر داخلي أو باطني.سلطة الضمير، وكذلك سلطة العقل، تُعتبران من مصادر الإلزام الخلقي "الداخلية". فالضمير هو تلك القوة الباطنية التي تميز الخير من الشر، وتشعر الإنسان بالمسؤولية تجاه أفعاله، وتصدر أحكامًا باللوم أو الاستحسان.يعتبر العديد من الفلاسفة الضمير هو المحكمة الداخلية التي تحاسب الإنسان على سلوكه.المراجع: الوحدة الأولى، مصادر الإلزام الخلقي، ص 16
3- الاستحسان والاستهجان يمثلان إلزاماً: شرح السؤال عندما يكون قبول المجتمع أو رفضه لسلوك معين هو ما يوجه أفعالنا، أي نوع من الإلزام هذا؟ اجتماعياً دينياً عقلياً قانونياً الإجابة الصحيحة هي (اجتماعياً).الإلزام الاجتماعي، كما يوضحه الكتاب، "يبدو في صورة استحسان المجتمع أو استهجانه لسلوك الأفراد نتيجة لتوافقهم أو عدم توافقهم مع عادات وتقاليد ونظم مجتمعهم."فالاستحسان (القبول والثناء) والاستهجان (الرفض والذم) من قبل المجتمع يمثلان شكلاً من أشكال الضغط الاجتماعي الذي يدفع الأفراد للالتزام بمعايير معينة.المراجع: الوحدة الأولى، مصادر الإلزام الخلقي، ص 15