الإجابة الصحيحة هي (صح).

تؤكد المدرسة الغرضية، التي يُعد المفكر الإنجليزي (ماكدوجل) مؤسسها، على أن كل سلوك يصدر عن الكائن العضوي يهدف إلى غاية محددة ويتجه إلى تحقيق غرض، حتى وإن لم يكن الفرد شاعرًا بهذا الغرض.

من هذا المنطلق، ترى المدرسة الغرضية أنه "من دون الغاية أو الهدف لا يمكن فهم السلوك وتفسيره". هذا يعني أن فهم الدوافع والأهداف الكامنة وراء الأفعال هو مفتاح أساسي لتحليل السلوك الإنساني.

الإجابة الصحيحة هي (صح).

يذكر الكتاب المدرسي أن "البحث العلمي في علم النفس التربوي يهدف إلى توضيح السلوك الإنساني، وفهمه، وضبطه، والتنبؤ به". هذه هي الأهداف الأربعة الرئيسية لعلم النفس بشكل عام.

توضيح السلوك يعني وصفه بدقة، والفهم يعني معرفة أسبابه، والضبط يعني القدرة على التحكم في العوامل المؤثرة فيه، والتنبؤ يعني توقع حدوثه في ظروف معينة. علم النفس التربوي يطبق هذه الأهداف في سياق المواقف التعليمية والتربوية.

الإجابة الصحيحة هي (التجربة).

يعرّف الكتاب المدرسي التجربة بأنها "الملاحظة التي يقوم بها الباحث تحت ظروف معينة، يمكن التحكم فيها". وهي جوهر المنهج الموضوعي (التجريبي).

التجربة تتضمن تتبع خطوات محددة من البحث، من تحديد المشكلة إلى النتائج، وتشمل متغيرات مثل المجموعة الضابطة والتجريبية. المنهج الذاتي أو التأمل هو الاستبطان.

الإجابة الصحيحة هي (الطريقة الطولية والمستعرضة).

يشير الكتاب المدرسي إلى أنه "من أساليب الدراسة المتبعة في المنهج [الوصفي]: 1- الطريقة الطولية... 2- الطريقة المستعرضة...".

المنهج الوصفي يستخدم أيضًا وسائل أخرى مثل الاستبيانات والمقابلات، لكن الطريقتين الطولية والمستعرضة هما من الأساليب البحثية المنهجية الرئيسية التي تندرج تحته لجمع البيانات الوصفية حول تطور الظواهر أو خصائص المجموعات.