1- يأتي الفاعل في محل نصب إذا كان ضميرًا متصلاً. شرح السؤال الفاعل هو عمود الخيمة المرفوع في الجملة الفعلية. هل يمكن لهذا العمود أن يكون في محل نصب؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (خطأ).هذه العبارة تخالف أحد ثوابت النحو العربي. الفاعل حكمه الرفع دائمًا. حتى عندما يكون ضميرًا متصلاً (مثل التاء في "كتبتُ" أو الواو في "كتبوا")، فإنه يكون مبنيًا "في محل رفع فاعل"، وليس في محل نصب أبدًا. محل النصب هو للمفاعيل وغيرها من المنصوبات.الدرس الرابع: الفاعل، ص 38
2- يجب أن تلحق تاء التأنيث الفعل إذا كان الفاعل: شرح السؤال ما هي الحالة التي لا تقبل فيها اللغة أي خيار سوى تأنيث الفعل، حيث يكون الارتباط بين الفعل وفاعله المؤنث مباشرًا وقويًا؟ جمعًا مؤنثًا سالمًا اسمًا ظاهرًا مؤنثًا متصلاً بالفعل اسمًا ظاهرًا مؤنثًا مفصولاً عن فعله جمع تكسير الإجابة الصحيحة هي (اسمًا ظاهرًا مؤنثًا متصلاً بالفعل).هذه هي الحالة الأقوى لوجوب تأنيث الفعل. عندما يأتي الفاعل اسمًا ظاهرًا يدل على مؤنث حقيقي (مثل: فاطمة، البقرة) ويتصل بفعله مباشرة دون أي فاصل، فإن القاعدة النحوية تفرض تأنيث الفعل وجوبًا. الحالات الأخرى المذكورة (جمع المؤنث السالم، جمع التكسير، الفاعل المفصول) يكون فيها التأنيث جائزًا وليس واجبًا.الدرس الرابع: الفاعل، ص 39
3- (أقبل هذا الطالب). الفاعل في هذه الجملة: شرح السؤال في هذه الجملة، كلمة "الطالب" هي بدل من اسم الإشارة. ولكن من هو الفاعل الحقيقي الذي أُسند إليه الفعل "أقبل"؟ مرفوع بضمة مقدرة مرفوع بضمة ظاهرة مبني في محل رفع معرب في محل رفع الإجابة الصحيحة هي (مبني في محل رفع).في جملة "أقبل هذا الطالبُ"، الفاعل الحقيقي هو اسم الإشارة "هذا". وهو اسم إشارة مبني على السكون دائمًا، وقد جاء هنا في موقع الفاعل، لذا نقول في إعرابه: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع فاعل. أما كلمة "الطالبُ" فهي بدل من اسم الإشارة مرفوع.الدرس الرابع: الفاعل، (قاعدة نحوية عامة)