1- (إن) اسم جازم يجزم فعلين وهي لربط الجواب بالشرط. شرح السؤال ما هو التصنيف الدقيق لأداة الشرط (إن)؟ هل هي من الأسماء أم من الحروف؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (خطأ). الخطأ الجوهري في هذه العبارة هو وصف (إن) الشرطية بأنها "اسم". الصحيح أنها "حرف". القاعدة النحوية في الكتاب تنص بوضوح: "الأدوات الجازمة لفعلين كلها أسماء ما عدا [إن] و [إذ ما] فهما حرفان". بقية المعلومات في السؤال صحيحة (كونها جازمة لفعلين وتستخدم للربط)، لكن الخطأ في تصنيفها يجعل العبارة بأكملها غير صحيحة. الدرس: الأدوات التي تجزم فعلين الصفحة: 32 (القاعدة ب).
2- لم يقل الشاهد إلا الحق. الفعل (يقل) مجزوم وعلامة جزمه: شرح السؤال ما هي علامة جزم الفعل المضارع صحيح الآخر؟ وهل حذف حرف العلة في الوسط يؤثر على علامة الإعراب؟ السكون الفتحة المقدرة حذف النون حذف حرف العلة الإجابة الصحيحة هي (السكون).الفعل (يقل) أصله (يقول)، وهو فعل مضارع صحيح الآخر. عند جزمه بـ "لم"، تكون علامة الجزم هي السكون على آخره (اللام). يُحذف حرف العلة (الواو) من الوسط لمنع التقاء الساكنين، لكن علامة الإعراب تبقى السكون على الحرف الأخير.الدرس الثالث: جزم الفعل المضارع، ص 27
3- (لا أخشى إلا الله). الفعل (أخشى): شرح السؤال "لا" في هذه الجملة، هل هي ناهية جازمة تطلب ترك الفعل، أم نافية لا تؤثر في إعراب الفعل الذي بعدها؟ فعل مجزوم بـ (لا) وعلامة جزمه الفتحة المقدرة فعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة فعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة فعل مجزوم بـ (لا) وعلامة جزمه السكون الإجابة الصحيحة هي (فعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة)."لا" هنا هي "لا النافية"، وهي لا تجزم الفعل المضارع. الفعل "أخشى" لم يسبقه ناصب أو جازم، لذا فهو مرفوع. وبما أنه معتل الآخر بالألف، تكون علامة رفعه الضمة المقدرة للتعذر.الدرس الثالث: جزم الفعل المضارع، ص 32
4- دلالة اسم الجزم ( أي ) هي: شرح السؤال هل لأداة الشرط "أي" معنى ثابت، أم أن معناها يتحدد بالاسم الذي يأتي بعدها؟ للمكان تصلح للجميع بحسب ما تضاف إليه لربط الجواب بالشرط للزمان الإجابة الصحيحة هي (تصلح للجميع بحسب ما تضاف إليه).أداة الشرط "أي" هي أداة معربة وتختلف عن بقية أدوات الشرط المبنية. دلالتها ليست ثابتة، بل تتحدد بحسب الاسم الذي تضاف إليه. فإن أضيفت للعاقل فهي للعاقل (أيُّ طالبٍ)، وإن أضيفت للمكان فهي للمكان (أيِّ مكانٍ)، وهكذا.الدرس الثالث: جزم الفعل المضارع، ص 31