1- تنقسم مظاهر السطح في قارة أمريكا الجنوبية إلى ثلاثة أقسام رئيسية هي الهضاب الشرقية والسهول الوسطى والمرتفعات الغربية. شرح السؤال عند دراسة تضاريس أي قارة، يتم عادةً تقسيمها إلى وحدات تضاريسية كبرى. هل تتذكر كيف يتم تقسيم تضاريس قارة أمريكا الجنوبية؟ هل تتضمن جبالاً شاهقة في جهة معينة، وسهولاً واسعة في منطقة أخرى، وهضاباً قديمة في جهة ثالثة؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي (صح). يمكن تقسيم تضاريس قارة أمريكا الجنوبية بشكل واضح ومبسط إلى ثلاثة أقسام رئيسية: المرتفعات الغربية: وتتمثل في سلسلة جبال الأنديز الشاهقة التي تمتد بمحاذاة الساحل الغربي للقارة. السهول الوسطى: وهي سهول فيضية واسعة كونتها أنهار كبرى مثل الأمازون والأورينوكو ولابلاتا. الهضاب الشرقية: وهي هضاب قديمة وأقل ارتفاعاً من جبال الأنديز، مثل هضبة البرازيل وهضبة جيانا. (الباب الخامس: قارة أمريكا الجنوبية، الدرس الثاني: مظاهر السطح، صفحة 132).
2- تتخلف قارة أمريكا الجنوبية في توليد الكهرباء المائية بالرغم من توفر مصادرها فهي تمتلك حوالي: شرح السؤال تتمتع قارة أمريكا الجنوبية بأنهار غزيرة وشلالات ضخمة، مما يوفر إمكانات هائلة لتوليد الطاقة الكهرومائية. ولكن، هل يعني هذا بالضرورة أنها تستغل هذه الإمكانات بالكامل؟ ما هي النسبة التقريبية من إجمالي القوة المائية الكامنة في العالم التي تمتلكها هذه القارة ولم يتم استغلالها بشكل كامل بعد؟ 6% من القوة الكامنة في العالم 8% من القوة الكامنة في العالم 11% من القوة الكامنة في العالم 2% من القوة الكامنة في العالم الإجابة الصحيحة هي (11% من القوة الكامنة في العالم). على الرغم من الإمكانات الهائلة لتوليد الطاقة الكهرومائية في أمريكا الجنوبية، وذلك لوجود أنهار عظيمة مثل الأمازون وبارانا، وشلالات ضخمة كشلالات إجوازو وأنجل، إلا أن استغلال هذه الموارد لا يزال محدوداً نسبياً مقارنة بالإمكانات المتاحة.ويعود ذلك إلى عوامل اقتصادية وتقنية وسياسية. تقدر القوة المائية الكامنة (غير المستغلة أو التي يمكن استغلالها) في القارة بحوالي 11% من إجمالي القوة المائية الكامنة في العالم. الخيارات الأخرى (6%)، (8%)، (2%) هي نسب أقل. (الباب الخامس: قارة أمريكا الجنوبية، الدرس الخامس: موارد الثروة الاقتصادية (مصادر الطاقة)، صفحة 147).
3- يسود مناخ البحر المتوسط في قارة أمريكا الجنوبية الأجزاء الواقعة بين خطي عرض: شرح السؤال مناخ البحر المتوسط يتميز بصيف حار جاف وشتاء دافئ ممطر. في أي جزء من قارة أمريكا الجنوبية تتوقع وجود هذا النوع من المناخ؟ هل هو في الشمال أم الجنوب؟ وعلى الساحل الشرقي أم الغربي؟ وما هي دوائر العرض التقريبية التي يحصر بينها عادةً؟ 30 درجة - 40 درجة جنوباً على الساحل الغربي للقارة 30 درجة - 40 درجة جنوباً على الساحل الشرقي للقارة 30 درجة - 40 درجة شمالاً وجنوباً على الساحل الغربي للقارة 30 درجة - 40 درجة شمالاً على الساحل الغربي للقارة الإجابة الصحيحة هي (30 درجة - 40 درجة جنوباً على الساحل الغربي للقارة). يظهر إقليم مناخ البحر المتوسط في قارة أمريكا الجنوبية في منطقة محدودة، وهي منطقة وسط تشيلي الواقعة على الساحل الغربي للقارة، وذلك تقريباً بين دائرتي عرض 30 درجة و 40 درجة جنوب خط الاستواء.يتميز هذا الإقليم بخصائصه المعروفة من صيف حار وجاف وشتاء دافئ وممطر، وتنمو فيه شجيرات وأعشاب دائمة الخضرة متكيفة مع هذه الظروف. الخيارات الأخرى خاطئة إما في تحديد نصف الكرة (شمالاً) أو الساحل (الشرقي). (الباب الخامس: قارة أمريكا الجنوبية، الدرس الثالث: الأقاليم المناخية والنباتية (3- إقليم مناخ البحر المتوسط)، صفحة 139، 141).
4- تنمو بالحوض الشمالي للسهول الوسطى بقارة أمريكا الجنوبية: شرح السؤال الحوض الشمالي للسهول الوسطى في قارة أمريكا الجنوبية يتمثل بشكل رئيسي في حوض نهر الأورينوكو، ويقع شمال خط الاستواء. ما هو نوع الحشائش التي تنمو عادة في المناطق ذات المناخ المداري الحار الذي يتميز بفصل جاف وفصل ممطر؟ حشائش البمباس المعتدلة حشائش اللانوس الحارة غابات السلفاس الاستوائية حشائش الأستبس المعتدلة الإجابة الصحيحة هي (حشائش اللانوس الحارة). الحوض الشمالي للسهول الوسطى في قارة أمريكا الجنوبية يتمثل بشكل رئيسي في حوض نهر أورينوكو، ويسوده المناخ المداري الحار (المعروف أيضاً بمناخ السافانا).تنمو في هذا الإقليم حشائش السافانا الطويلة والحارة المعروفة محلياً باسم "حشائش اللانوس". أما (حشائش البمباس المعتدلة) فهي تنمو في الأجزاء الجنوبية من السهول الوسطى (في الأرجنتين). و(غابات السلفاس الاستوائية) تنمو في حوض نهر الأمازون في وسط السهول الوسطى. (حشائش الأستبس المعتدلة) مصطلح عام قد ينطبق على البمباس أو مناطق أخرى معتدلة جافة. (الباب الخامس: قارة أمريكا الجنوبية، الدرس الثاني: مظاهر السطح (ثانياً: السهول الوسطى)، صفحة 134، وأيضاً الدرس الثالث: الأقاليم المناخية والنباتية، صفحة 138-140).