الإجابة الصحيحة هي (خطأ).

هذا التعريف خاطئ تماماً لأنه يخلط بين بابين نحويين. الوصف المذكور "مصدر منصوب يذكر بعد فعل من لفظه" هو تعريف **المفعول المطلق** (مثال: انتصر الجيش انتصاراً).

أما **المفعول معه**، فهو اسم (وليس بالضرورة مصدراً) منصوب يقع بعد واو بمعنى "مع" (واو المعية) ليدل على من أو ما صاحب الفاعل في فعل الفعل (مثال: سرتُ والنيلَ).

الإجابة الصحيحة هي (خطأ).

القاعدة الأساسية للأعداد من 3 إلى 10 هي أنها تخالف المعدود في التذكير والتأنيث. والمعدود يأتي بعدها جمعاً مجروراً.

بتطبيق القاعدة:

• "رجال" (مفرده رجل) مذكر، لذا يجب أن يكون العدد مؤنثاً: **أربعة** رجال.
• "نساء" (مفرده امرأة) مؤنث، لذا يجب أن يكون العدد مذكراً: **خمسُ** نساء.

الإجابة الصحيحة هي (صح).

كلمة "الكريم" هي بالفعل نعت (صفة) لكلمة "الرجل". ونوعه تحديداً هو **نعت سببي**.

النعت السببي هو الذي يصف اسماً بعده له علاقة بالمنعوت قبله. فكلمة "الكريم" هنا لا تصف الرجل مباشرة، بل تصف شيئاً يتعلق به وهو "أبوه". ويتبع النعت السببي ما قبله (المنعوت) في الإعراب والتعريف والتنكير، لذا جاء "الكريمَ" منصوباً مثل "الرجلَ".

الإجابة الصحيحة هي (ثلاثة أنواع).

ينقسم المفعول المطلق من حيث وظيفته وغرضه في الجملة إلى ثلاثة أنواع رئيسية، وهي:

1. مؤكد للفعل:مثل "انتصر الجيش انتصاراً".
2. مبين للنوع:مثل "انتصر الجيش انتصاراً عظيماً".
3. مبين للعدد:مثل "ضربته ضربتين".

الخيارات الأخرى التي تذكر أعداداً أكبر هي غير صحيحة، حيث إن هذه هي الأقسام الأساسية المتفق عليها عند النحاة.