1- كان سقوط المدن الأندلسية دفعة واحدة. شرح السؤال هل ضاعت الأندلس كلها في معركة واحدة، أم كان سقوطها تدريجياً على مدى فترات زمنية طويلة؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي(خطأ).لم يكن سقوط المدن الأندلسية دفعة واحدة، بل كان عملية تاريخية طويلة وتدريجية استمرت لقرون.بدأ الضعف يدب في الدولة الأموية في الأندلس، ثم تفككت إلى دويلات متناحرة (ملوك الطوائف)، مما سهل على الممالك النصرانية في الشمال استعادة المدن واحدة تلو الأخرى على مدى زمني طويل، وصولاً إلى سقوط غرناطة آخر معاقل المسلمين عام 1492م.القسم الثاني: الأدب، الفصل الرابع: الشعر الأندلسي، الدرس: رثاء المدن الأندلسية لأبي البقاء الرندي، صفحة 138 (مقدمة النص).
2- كان أبو البقاء الرندي شاعر مديح، ومؤلفاً متعدد المواهب. شرح السؤال هل اقتصر شعر أبي البقاء الرندي على الرثاء فقط، أم أنه كان شاعراً متنوع الأغراض؟ صح خطأ الإجابة الصحيحة هي(صح).على الرغم من أن شهرة أبي البقاء الرندي ارتبطت بشكل أساسي بقصيدته في رثاء الأندلس، إلا أنه كان شاعراً مجيداً في أغراض أخرى كالمدح والغزل والوصف.كما كان مؤلفاً وناثراً وله كتاب في الأدب بعنوان "الوافي في نظم القوافي"، مما يدل على أنه كان أديباً متعدد المواهب.القسم الثاني: الأدب، الفصل الرابع: الشعر الأندلسي، الدرس: رثاء المدن الأندلسية لأبي البقاء الرندي، صفحة 138 (صاحب النص).
3- قصيدة أبي البقاء الرندي التي درستها كانت في: شرح السؤال ما هو الغرض الشعري الرئيسي لقصيدة أبي البقاء الرندي التي مطلعها "لكل شيء إذا ما تم نقصان"؟ رثاء المدن الأندلسية وصف الطبيعة الأندلسية رثاء المدن العباسية الزهد والحكمة الإجابة الصحيحة هي(رثاء المدن الأندلسية).قصيدة أبي البقاء الرندي النونية هي أشهر قصيدة قيلت في رثاء المدن والممالك الأندلسية بعد سقوطها.الشاعر فيها يبكي على ضياع ملك المسلمين، ويعدد المدن التي سقطت مثل بلنسية وقرطبة، ويتحسر على ما حل بأهلها.القسم الثاني: الأدب، الفصل الرابع: الشعر الأندلسي، الدرس: رثاء المدن الأندلسية لأبي البقاء الرندي، صفحة 138.
4- قال الشاعر: تبدت لنا وسط الرصافة نخلة *** تناءت بأرض الغرب عن موطن النخل. قائل هذا البيت هو: شرح السؤال من هو الأمير الأموي الذي فر إلى الأندلس وأسس فيها دولة، وقال شعراً يعبر فيه عن حنينه إلى موطنه الأصلي في المشرق؟ عبد الرحمن الداخل ابن دراج القسطلي ابن شهيد ابن خفاجة الإجابة الصحيحة هي(عبد الرحمن الداخل).هذا البيت الشهير ينسب إلى عبد الرحمن الداخل (صقر قريش)، مؤسس الدولة الأموية في الأندلس.يقال إنه رأى نخلة وحيدة في قصره بالرصافة في الأندلس، فتذكر وطنه في المشرق حيث تكثر النخيل، وشعر بالحنين والغربة، فنظم هذه الأبيات التي يشبه فيها حاله بحال النخلة الغريبة.القسم الثاني: الأدب، الفصل الرابع: الشعر الأندلسي، الدرس: اتجاهات الشعر الأندلسي، صفحة 109.